ندرة المراكز المتخصصة في علاج السرطان ، و مراكز الكشف المبكر و التشخيص ، هي السمة الأبرز التي تعنون بها معاناة مريض السرطان في اليمن ، ومع أن الفجوة متسعة أساساً و تحتاج لإمكانات كبيرة لسدها ، إلا أن العام 2015م عمق الهوة أكثر و فاقم الجراح ، فقد تعثرت بعض مراكز المؤسسة و تعرضت للتدمير ، كما هو الحال في مركز الأمل للأورام بصنعاء ، ومركز الأمل للأورام بتعز ، ورغم ذلك فالمؤسسة لا تزال تبذل قصارى جهدها في هذا الجانب ، وتواصل الخطى لتقديم ما يمكن تقديمه .